خرج المختطف السابق موسى الخنيزي عن صمته وهاجم المرأة التي قامت باختطافه وهو طفل، وقال الخنيزي خلال فيديو وثقه بنفسه : ”كنت أعيش في بيئة قذرة .. كنت صغير والمفروض فيه حاجات ما أشوفها .. يعني أنا كبرت وأنا صغير ”، وأضاف : ” هذي الإنسانة المريضة لم تظلم نفسها فقط، هي بالفعل تعاني مرض نفسي، مستحيل شخص عاقل يسوي هذا، ظلمت نفسها ظلمتنا وظلمت أهلي ” .
وتابع : ” أنا كاتم الشيء هذا ما أبي أطلع الشين، أبي أطلع الزين ، ولكني ظلمت كثيراً، مع إني ولدت من بيئة طيبة ”، واستطرد وهو منفعلاً : ” أنا حبيت بنت من قبل ولكن ما عرفت أتقدم لها ، بيقولوا لي أنت مين ومين أهلك من أبوك إيش أقولهم؟، أقولهم أني ولد حرام، لكن الحمد لله الآن أنا أقول أسمي موسى علي منصور الخنيزي .. ما أنا بولد حرام ”.
في حين علق أبو طلال الحمراني على تصريحات موسى بتغريدة قال فيها: “موسى الخنيزي يارب يشرح صدره ويعوضه بمستقبل أفضل، ذكر معلومة إن هناك البعض يتمنى أن يطلع مخطوف؟؟؟؟ افهموها”.
https://twitter.com/selen_1422/status/1239655067982204930?s=19
هل محمد وشقيقته أبناء مريم ام مخطوفين؟
بخصوص السؤال عن هل محمد وشقيقته أبناء مريم أم مخطوفين كذلك؟ كشف الصحفي أبو طلال الحمراني أنه لم يتم فحصهم ولا يوجد داعي للفحص فهو إبنها، وموضوع الإشتباه بأنه الزهراني تم نفيه ولا يحمل محمد علامات الزهراني الواضحه جداً، وخصوصًا بعد التأكد بأن مريم هي والدته 100% وهي لم تكن عقيم والفحص الأخير أكد عقمها بتقدم السن!!.
وأكمل الحمراني قائلاً: “المخطوف محمد الزهراني أسرته تواصلوا مع محمد رغم تقديمهم عريضة لفحصه، لكن تبين أن محمد لاتوجد به علامات الزهراني وكذلك التحريات أكدت أن مريم لم تكن عقيم وسبق لها الإجهاض ومحمد ولدها، شبه محمد مع والد الزهراني بصورة أبيض وأسود لكن بصورة ملونة محمد أسمر وهذا أبيض أو حنطاوي فاتح!”.
ةتابع أبو طلال:” طبعا والد محمد ليس هو والد نايف”القرادي” المزور “مهنا” ويحمل إسم آخر، السؤال والد محمد لماذا لم يظهر في أحداث القصة منذ بدايتها ولم نسمع له صوت ولم يؤكد أو ينفي الشائعات التي تطال إبنه محمد، وعلاقته بطليقته “مريم”؟
الظاهر صاروا صندوقين سود!!”.