رياضة

كما المعتاد برشلونة يهزم الريال وميسي يتنزه في حديقته

Advertisements
الإعلانات

برشلونة ضد ريال مدريد دخل ريال مدريد المباراة بتشكيلة الذهاب راموس وفاران أمام الحارس كايلور على اليمين كرفخال وعلى اليسار ريجيلون ثلاثي الوسط كاسيميرو أسفل المثلث أمامه يمينا مودريتش ويسارا كروس في الأمام فاسكيز و فينسوس أجنحة يتوسطهم بنزيما.

دخل برشلونة ملحمة العودة بتشكيلته المعتادة نوعا ما لونغليت و بيكي أمام تير شتيغن على اليمين سيميدو و على اليسار جوردي ألبا في الوسط بوسكيتس يمنه راكي ويساره روبيرتو بالامام ميسي يسارا ديمبيلي يمينا و سواريز رقم9 .

ريال الضغط ريال سولاري

قدم ريال مدريد شوطا متناسقا ضغط فيه وأعتمد على دفاع الMan To Man سارت الخطة بشكل جيد مع الإستفادة من سرعة مودريتش وكروس بنقل الهجمة عبر المحطة بنزيما نحو فينيسيوس الاخير تلذي شكل رعبا على سيميدو.

 إن عاندك الحظ لا تحاول مرة أخرى

لتعلم عزيزي المتابع أن ريال مدريد سدد طوال التسعين دقيقة 14 تسديدة على المرمى لم تدخل ولا حتى واحدة! والأغرب من ذلك أن البرسا من تسديدتين 2 سجل ثلاثة أهداف !! هنا تكمن المشكلة والحل في آن واحد أن تعرف من أين تأكل الكتف هو أساس الحياة قبل كرة القدم أن تعرف كيف تترجم مع تراجعك الرهيب هو أساس جلب البطولات .

Advertisements
الإعلانات

برشلونة المرتدات

رهيب فريق فالفيردي في التحولات والذي جعله يسرق كي لا نقول يفوز بالمباراة، ثمانية من لاعبي الريال في نصف ميدان البرسا ليبقى راموس وفاران في الوراء خوفا من المرتدة .
الكرة على جهة كرفخال الذي يوزع تضرب في ظهر ألبا تذهب الكرة لراكي الذي يرسلها لميسي ثم تقع نقطة التحول البرسا في هجوم مرتد؛راموس فاران ضد سواريز ميسي ديمبيلي ليلحق بهم روبيرتو وتصبح 4 ضد 2 !

 تغيير كرفخال بكرفخال آخر بين الشوطين

صحيح أننا لم نشاهد الإندفاع الهجومي من كرفخال طيلة الشوط الأول لكن يحسب له تماسكه الدفاعي والتغطية على الخطير ديمبيلي لكن و مع بداية الشوط الثاني دخل كرفخال جديد تلك الشارع أو النفق الذي فتح غلى جهته و دمر مدريد وجعل برشلونة تخلق التفوق العددي على تلك الجهة لتسجل الأهداف.
الريال لم يتراجع بعد هدف البرسا وظل يعيد ويكرر نفس المعزوفة لكن هيهات هيهات انظر من يقف بين الخشبات الكبير تيرشتيغن مع هذا التقدم كبرت وتوسعت المساحات و هذا الذي جعل البرسا يزيد من الغلة

غياب ميسي

لعب ميسي مباراة اشبيلية ومع تسجيله هاتريك الا اننا لم نرى ميسي العادة لم يكن متحركا ولاصانعا ولا ممررا كعادته بل إكتغى فقط بالتسجيل رغم أنها النقطة الأبرز بكرة القدم.
تواصلت تلك الفاعلية الغائبة الليلة فميسي لم يعودنا بهكذا أداء ربما كان مراقبا من كروس أو كاسيميرو وحتى مودريتش لكنه لم يسدد ولا تسديدة وهذه ظاهرة غريبة للاعب لم يعودنا بذلك!

فينيسيوس جوهرة و ريجيلون إكتشاف الموسم

قدم المهوب الصغير واحدة من أجمل ليالي الكلاسيكو للاعب تقمص زي ريال مدريد على مر التاريخ راوغ تحرك ساند دافع ومرر لكنه لم يسجل! نجح البرازيلي في تدمير جهة سيميدو

السابق
حريق محطة مصر.. روايات عن لحظات الرعب على لسان عاملات النظافة
التالي
لقاء ساخن يجمع النصر ضد الشباب في دوري كأس الأمير محمد بن سلمان

اترك تعليقاً